Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
INARA
10 juillet 2008

في إطار ترسيخ وضمان استمرارية عرف الاحتفال بالانتماء للكلية متعددة التخصصات بمرتيل, نظم نادي الخريجين مؤخرا الدورة الثانية ل"يوم

,في إطار ترسيخ وضمان استمرارية عرف الاحتفال بالانتماء للكلية متعددة التخصصات بمرتيل,

نظم نادي الخريجين مؤخرا الدورة الثانية ل"يوم الانتماء" للكلية
وذكر بلاغ للكلية أن هذا اليوم "جمع بين مظاهر التحصيل العلمي وطابع الاحتفال الجماعي ومميزات التنشيط الثقافي", مشيرا

إلى أن انطلاقة اليوم عرفت حضورا متميزا للطلبة في إطار أربع ورشات تكوينية كانت الأولى تحت عنوان (تقنيات التسيير الجامعي) من إعداد النادي الأكاديمي للعلوم الإدارية, والثانية حول موضوع (آليات الحكم الذاتي) بمسعى من نادي البيئة, والثالثة تحت اسم (إم تي في) من تنظيم نادي الجودة, والرابعة حول موضوع (أدوار مسرحية) من إعداد نادي المسرح.

وأضاف البلاغ أن هذه الورشات تضمنت إلقاء عروض من لدن أساتذة جامعيين في تخصصات متعددة, كما اتسمت بطرح تساؤلات هامة من طرف الطلبة ساهمت في إثراء النقاش الفكري وتوضيح الرؤية العلمية حول المواضيع المطروحة للتكوين.
وفي أمسية يوم الانتماء, تم عرض أشرطة تلفزية ذات مضمون إخباري بالأنشطة السنوية للمؤسسة, أعدها باستوديو الكلية النادي متعدد الوسائط بتعاون مع النادي الثقافي تم على إثرها تلاوة أسماء الطلبة الحاصلين على شواهد المشاركة الطلابية المتميزة التي يتم استحقاقها بناء على معيار الفعالية في الانخراط داخل الحياة الطلابية, وقد بلغ عددها هذه السنة 29 شهادة.
واختتم اليوم بتنظيم مسابقة ثقافية من طرف نادي البيئة سلمت عقبها جوائز للطلبة الفائزين

-------------------------------------------------------------------------------

تركز الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات جهودها لضمان التوازن بين العرض والطلب على الشغل بجهة طنجة تطوان على ضوء توقعات تفيد بحاجة الوحدات الإنتاجية بالجهة إلى أزيد من 30 ألف منصب شغل في أربعة قطاعات واعدة.
وأشارت دراسة استشرافية حول "حاجة جهة الشمال من الكفاءات على المديين القصير والمتوسط", قدمت نتائجها الوكالة الوطنية لانعاش التشغيل والكفاءات أمس الأربعاء بمدينة طنجة ,إلى أربعة قطاعات واعدة تتمثل في "السياحة والفندقة ومهن المطاعم" و"المناولة في صناعة السيارت والطائرات" و"اللوجستيك والنقل" و"مهن الأوفشور وتكنولوجيات الإعلام والاتصال".
وأبرزت الدراسة, التي قدمت نتائجها بحضور عدد من الفاعلين الاقتصاديين بالجهة, أن القطاعات الأربعة في حاجة إلى 10 آلاف و 378 إطارا مؤهلا على المدى القصير (2008).
ويأتي قطاع "المناولة في صناعة السيارات والطائرات" في المقدمة بحاجته إلى 7 آلاف و 971 شخص خلال السنة الجارية بالنظر إلى قرب افتتاح المصنع العملاق رونو-نيسان في المنطقة الحرة لميناء طنجة المتوسط, ومن المنتظر أن تترفع الحاجة إلى 8 آلاف و 629 منصب شغل على المدى المتوسط (2009-2010).

وعلى ضوء هذه الدراسة, يتعين على الوكالة الخاصة طنجة المتوسط التدخل في أفق سنة 2010 لضمان التكوين الملائم ل 1288 باحث عن العمل, من بينهم عدد من التقنيين وحاملي شهادات الباكالوريا والشهادات الجامعية في مهن صباغة السيارات وسياقة الآليات وتقنيات الجودة والإنتاج.

وإذا كانت حاجة قطاع السياحة والفندقة لا تتعد خلال السنة الجارية من اليد العاملة 352 مستخدما, فمن المتوقع أن يرتفع الطلب على اليد العاملة بين سنتي 2009 و 2010 ليبلغ 7158 منصب شغل حسب توقعات الوكالة.

وستتدخل الوكالة على هذا المستوى لسد الخصاص بين العرض والطلب عبر تكوين 2215 من الباحثين (من حاملي الشهادات بين الباكالوريا والإجازة) عن العمل في مهن الاستقبال ومستخدمي الغرف.

أما في قطاع النقل واللوجستيك, فقد قدرت الدراسة حاجة القطاع من اليد العاملة في 954 منصب شغل (2008) وإلى أزيد من ثلاثة آلاف منصب شغل على المدى المتوسط, أما بخصوص "مهن الأوفشور وتكنولوجيات الإعلام والاتصال" فقد قدر الخصاص على التوالي ب` 1101 منصب عمل و 1768 منصب عمل.

والتزمت الوكالة بالنسبة للقطاعين معا بتوفير اليد العاملة المؤهلة عبر تكوين 1384 شخصا في مهن النقل واللوجستيك و680 شخصا في مهن الأوفشور والتكنولوجيات الحديثة للإعلام والاتصال.

وأكد مسؤولون بالوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات خلال هذا اللقاء أن الدورات الأولى من التكوين التأهيلي في 14 مهنة واعدة بالجهة ستنطلق في شتنبر المقبل.

وبهذه المناسبة, وقع المدير العام للوكالة السيد حفيظ كمال اتفاقية شراكة مع عدد من الفاعلين الاقتصاديين بجهة طنجة تطوان وخصوصا مع مسؤولين عن المركب الصناعي رونو-نيسان وجمعية المنطقة الحرة لطنجة.

كما تشارك جامعة عبد المالك السعدي في هذا المشروع من خلال توقيع رئيسها السيد مصطفى بنونة على اتفاقية تعاون أخرى في مجال تكوين الأطر المؤهلة.

تعيش جهة طنجة-تطوان ابتداء من الأسبوع المقبل على إيقاع "مهرجان الطقطوقة الجبلية والفنون المجاورة", الذي يقدم باقة متنوعة من الإيقاعات تشكل تراثا فنيا لشمال المملكة.

ويهدف هذا المهرجان, الذي تنظمه جمعية أجراس للتنمية والثقافة والفنون الشعبية من 17 إلى 21 يوليوز الجاري, إلى إبراز التنوع الذي يزخر به فن الطقطوقة الجبلية من منطقة إلى أخرى وحصر أشكاله وضبط إيقاعاته.

وأبرز منظمو المهرجان, في ورقة تقديمية, أن هذا الحدث الثقافي يسعى إلى توسيع دائرة الاهتمام بفن العيطة الجبلية على اعتبار خصوصيته في التعبير الموسيقي واللغة والجسد وإبراز اختلافه عن غيره ما يعطي للتعدد الثقافي معناه الحضاري داخل مجتمع متجانس.

وأضافت الورقة أن المهرجان يأتي في سياق "الحفاظ على خصوصية هذا الفن من التبخيس وتهجينه من الداخل بعدم الإلمام بقواعده وقوانينه وآلاته الموسيقية وأشكاله التعبيرية غناء ورقصا مما يؤدي إلى الخلط بين الطقطوقة وغيرها بإدخال آلات موسيقية لا علاقة لها بهذا اللون أو استحداث رقصات غريبة عنه".

وسيفتتح المهرجان بمدينة طنجة بعرض شريط وثائقي حول الإيقاعات الجبلية وبلوحة موسيقية لفن العيوع (العيطة الجبلية) وبوصلة "الريلة" لشيخ الطقطوقة أحمد الكرفطي بالإضافة إلى مقاطع لكل من نجمة الشمال وعبد الملك الأندلسي, وفقرة تكريمية خاصة للفنان محمد العروسي.

وبساحة الأمم بمدينة طنجة, سيقام حفل عرس تقليدي من منطقة جبالة لنقش الحناء للعروس ليلة زفافها بالإضافة إلى أغاني وأهازيج جبلية شعبية ووصلة لفرقة الركادة من منطقة تازة بالإضافة إلى فقرات للموسيقى الأندلسية.

وستحيي مجموعة من الفرق المحلية في إطار المهرجان سهرة بساحة المطار بمدينة تطوان تغنى خلالها بعض الأهازيج المحلي من تقديم فرقة الحساني ومجموعة الدباغة الفولكلورية.

وستنظم على هامش هذا المهرجان ندوة لسبر العلاقة بين أغاني الفنان الراحل عبد الصادق شقارة والتراث الجبلي, وأخرى تتطرق إلى "العيطة الجبلية بين الثقافة العالمة والثقافة الشعبية" بالإضافة إلى حوار مفتوح مع عدد من أعلام هذا الفن الموسيقي

Publicité
Commentaires
Publicité
Archives
Publicité