ما هو ذنب شباب أصيلة الذي يكابد مشقة عذاب البرد والحر من اجل أخد جرعة سموم المخدرات..؟

ما هو ذنب شباب أصيلة الذي يكابد مشقة عذاب

 البرد والحر من اجل أخد جرعة سموم المخدرات..؟

  في ضل مجموعة من الثوابت المشينة الذي ظهرت بمدينة أصيلة أخيرا، والتي لم تألف عليه  ساكنة هده المدينة، لمثل هده الحالات التي أضحى تتفشى بشكل خطير وكبير؟، والتي تقودها عصابة مع مجموعة من المتحايلين المتاجرين في كل أنواع السموم الفتاكة بالمدينة ويقدمونها  بشكل انتظامي في العديد من الأحياء الهامشية على كل زبنائهم الدين لاحول ولا قوة لهم الامن لحس هده الجرعات الفتاكة والقاتلة أحيانا ،دلك ما أضحت هده المدينة الوديعة ذات الأصول المصونة  تلقب بكلومبيا، ومن هدا الجانب فقد استيقظت ساكنة المدينة من هدا ألعبت الإجرامي الذي سيفضي بأكباد فلدا ت الساكنة التي جرت الى هدا الانحراف الخطير، لتوجه نداءا صارخا  لكل المعنيين بالامرمن اجل حد لهده الظاهرة التي تفشت بشكل سريع وغريب ، والتساهلات التي يجدها مروجو هده المادة السامة في هده المدينة الوديعة، وللإشارة أن جل الشباب عاطل،و يختار الطريقة الأنسب غير مباليا لما يكابده من عناء استخراج رمال البحر وبيعها كما هو في الصورة ، ويتم تسخيركل طاقاته من مشقة حملها وبطريقة تقليدية قصد بيعها من اجل أخد نصيبه من الجرعة  السامة والقاتلة التي اعتاد عليها.وهل ستعمل الجهات المسؤولة جليا لإيقاف هدا النزيف الذي استشرى وعشش كالغراب الأسود بكل أحياء هده المدينة، وردع كل متاجري ومروجي هده السموم أم أن الحال سيضل على ما هوعليه حتى تتفاقم جرائمه.علما انه قد تكاثرت العديد من النداءات من لدن ساكنة هده المدينة خوفا على فلدا ت أكبادها ،لان ماعرفته هده الظاهرة من تفشي فد تحمل معها العديد من الويلات على شبا ب المدينة  فلدا يتطلب من كل الجهات الرئيسية والمسؤولة على أن تضع قبضة حديدية على هؤلاء المتاجرين والمروجين لهده السموم التي يقبلونها بشكل  انتظامي  وفي أوقات معهودة بأحياء المدينة الوديعة التي ا أضحت  تعتبر بكلومبيا ثانية  في أصيلة ...أصيلة.. . زبلا شي غيور وابن البلد