محاولة الزوبير بن سعدون تضليل العدالة وإبعاد تهمة إعتدائه على الصحفي إبراهيم بن نادي

محاولة الزوبير بن سعدون تضليل العدالة وإبعاد تهمة إعتدائه على الصحفي إبراهيم بن نادي
محاولة الزوبير بن سعدون تضليل العدالة وإبعاد تهمة إعتدائه على الصحفي إبراهيم بن نادي

سيدي المستشار وكما نعتك مدير جريدة الرأي الأصيلي، فمهما فعلت فلن تستطيع القضاء على إبراهيم بن نادي، فهو لك بالمرصاد وجميع شرفاء البلاد والغيورين على هذه المدينة، متعاونين معه.
فمحاولتك تضليل العدالة وإبعاد تهمة اعتدائك على هذا الصحافي الشريف الذي يشهد له الكل بشهامته واستقامته، الكبير والصغير، ابتداءا من حي مرج أبي الطيب الأعلى، إلى باب البحر، نقول لك، لقد انكشف أمرك، وتوضحت الصورة، فكم مرة قمت بتهديد هذا الصحافي أمام مقر الجماعة خلال التظاهرات التي نظمتها والتي أوهمت من خلالها ساكنة مرج أبي الطيب أن هذه الحملات منظمة من أجل الدفاع عن حقوقهم ومن أجل التوصل إلى حل ملف السكن، حيث أنك بمجرد وصولك لمقر الجماعة انحرفت 180 درجة عن الموضوع الرئيسي وقمت بسب الصحفي المذكور، وهددت بتصفيته أمام الملأ والسلطات، كم من مرة هددته عبر هاتفه الخلوي؟، وكم من مرة حاولت صدمه بسيارتك؟ كم من مرة رددت إسمه منذ صدور العدد الذي تم فضحك فيه؟ لماذا لم يتم الإعتداء عليه إلا بتاريخ: 16/04/2010 بعدما نظمت لقاء لساكنة حي مرج أبي الطيب في مقر سينما مكالي، وعند تهديدك له مجددا تصدا لك أصحاب الضمائر الحية وبعض من أفراد عائلته، وعندها أي في تلك الليلة، لم تعر أي اهتمام لأي أحد ونفذت تهديدك له.
نجحت في توهيم ساكنة حي مرج أبي الطيب بأنك صالح وهو طالح، ولكن مجموعة منهم بعد ما اصطحبتهم لمدينة الرباط، وأوهمتهم بأنك سوف تعمل على حل مشكل السكن متحديا الجميع، وبينما لم تفعل هذا بل اكتفيت بالقيام باصطحابهم أمام مقر البرلمان وزيارة بعض الأماكن من أجل الإستجمام بمدينة الرباط وسلا، انفضح أمرك أمامهم، وأغلبيتهم استفاقوا من سباتهم العميق أو إن صح التعبير من تنويمك المغناطسي، الذي استطعت التأثير به عليهم، وعرفوا بأنك مجرد كذاب الغرض من كل هذا تضليل الكل عن كل ما تفعل.
وما لا تعرفه أيها المستشار (وإن كان نعتك مدير الجريدة بسيدي المستشار، فأنت في نظري حثالة وينبغي القضاء عليك وعلى أمثالك). فنهايتك اقتربت، ولن ينفع أي شيء وإن شاء الله فالقضاء سيأخذ مجراه معك.
فذلك الصحافي الذي حاولت تلطيخ سمعته وحرضت الكثير على تقديم شكايات كيدية ضده أشرف منك، وفوق كل الشبهات، فتلك التهمة التي لفقتها له والإشاعة التي تقول بأنه على علاقة بطليقة الشخص الذي اعتداعليه، فهي لا أساس لها من الصحة، فملعوبك واضح.
فذلك المسمى: (عزير زوبير) والملقب ب: "ولد القرع" ذلك الديوتي، والذي هو شريكك في الجريمة، فإن طليقته (ليلى.خ)كانت ساقطة قبل زواجه بها، وهو من كان يحدد لها مواعدها الغرامية مع عشاقها الكثر، وعندما كانت على ذمته وكما صرحت أمام القضاء، كان يقدمها كبش فداء لأصحاب المصالح من أجل الحصول على صفقاته، فلماذا لم يكن حينها يحترم (شرفه) كان يتاجر بزوجته جسديا أمام أعينه من أجل الحصول على مبتغاه، وهكذا أدمنت على خيانته، وقد تم ضبطها مرارا وتكرارا، وهو كل مرة يتصل بها ويقول لها بالدارجة (هربي أل الحبيبة، را البوليس ماجين)، وتقوم بالفرار، ومرة وكما ذكر بطرف لسانه، أنه رآها في فراش مع عشيقها الثاني أو الثالث لست متأكدة من ترتيبه( لأن مجانين ليلى لا يحصون) فقام بالذهاب للشرفة المقابلة لهم واكتفى برمي قارورة (ماء سيدي حرازم ) عليها، يال المهزلة، فكيف لم ينتقم من قبل عندما تم ضبطها مع (الكومندر) (الجدرمي) (مدير مؤسسة التأمين) (الكناوي) (العرايشي البزناس) واللائحة طويلة، فطليقته (ذات ماركة مسجلة، والكل يعرف حكايتها فيكفي الحلول بمدينة أصيلة والسؤال عن من هي ليلى؟) والكل سوف يجيب بأنها أكبر ساقطة في المدينة، ثمنها يتمثل في الورقة الزرقاء، فكم من ضحية تجني كل يوم. فيكفي أن تنظر إلى أعينها حتى تجد نفسك تركع تحت رجليها، يالمهارتها في إيقاع ضحاياها ولكن كل من اصطحبها للفراش لا يعاود الكرة مرة ثانية، إلا مرغما، لأننا وكما ذكر الكثير الذين عاشروها بأننا تتبول عليهم في الفراش رغم أنها بارعة في تأدية واجب الفراش.
*إذن فكيف لهذا الصحافي الذي يبحث عن شهرة وإثبات مكانته داخل هذه المدينة أن يلطخ سمعته وشرفه مع واحدة كهذه الساقطة؟.
*لماذا زوجها لم يقم بالإنتقام من عشاقها قبل؟ أو لم تصح فيه الرجولة إلا بعد ما قام السيد إبراهيم بن نادي بنشر فضائحك في مجال تهريب المخدرات وسرقة المرجان والتي ستحاكم فيها بالمحكمة الإبتدائة بطنجة.
* لماذا قمت باستقبال (زبير عزيز ) بباب مفوضية الشرطة عندما تم الإفراج عنه عند اعتدائه على إبراهيم بن نادي؟.
* لماذا أنتم على اتصال دائم ببعضكم البعض؟ لماذا.....؟ ولماذا؟؟؟ ولماذا؟؟؟؟؟؟...............
* لماذا قمت بمساومة الشهود الذين شهدوا لصالح إبراهيم بن نادي؟؟؟؟؟؟
أضن من خلال كل هذا فالكل سوف يتأكد بأنك وراء هذا الإعتداء الشنيع أيها المستشار السافل، وأن (زوبير عزيز) نفذ أمرك، لأنه شريكك، وإبراهيم بن نادي فوق كل الشبهات وأفضل من كلاكما.
ومهما حاولت تشويه سمعته فإنك لن تنال منه، لأنه إنسان قويم ويسعى للخير بدون أي مقابل وهو بسيط في حياته ويسعى لبناء حياته مع عائلته في هناء.
فمهما فعلت فلن تستطيع وأمثالك النيل منه، وتلطيخ سمعته وسوف يتصدر القائمة دائما والزمن كفيل بهذا وإن غدا لقريب بإذن الله وعندها ستشرق شمس الحقيقة. وكفا تمويها وتضليلا أيها المستشار ال..... !!!!!
آخر شيء أقوله لك: {فمهما حاولت تضليل العدالة من أجل النفاذ من هذه التهمة، فالعقاب الإلاهي لن تستطيع الفرار منه والله سبحانه عز وجل يمهل ولا يهمل}.
RABAB - email : RABIB.CH@HOTMAIL