عوا مل تتحكم في دعم الجمعيا ت الريا ضية يا لجهة وتسيطر اهوا ء
عوا مل تتحكم في دعم الجمعيا ت الريا ضية با لجهة وتسيطر اهوا ء
من يتحمل مسؤولية التوزيع
ما هي المعا ييرالتي يتم اعتما دها من لدن الجهة ألما نحه
لجهة طنجة تطوا ن في دعم الريا ضة با لجهة
تطوا ن ..مصطفى السملا لي.. في ضل مجموعة من العوائق الشا ئكة التي يعا ني منها العديد من الفرق الريا ضية على صعيد جهة طنجة تطوا ن والتي تتجلى في قلة ألموا رد ألمالية القا رة دلك مما يجعلها تعتمد غا لبا وبشكل كبيرومستمرعلىالمنح والدعم التي تتوصل به هده الجمعيا ت من لدن السلطا ت المنتحبة على مستوى المحا ليس البلدية والقروية والجهة
بالإضافة إلىدعم الغيورين سواء كانوا أشخا ص دا تيين او معنويين و يبقى دعم السلطات المنتخبة هو الممول الرئيسي لهده الجمعيات ..وادا كا ن هادا يكفي حتى لسد الرمق ورغم دلك فهنا ك وا مل تتحكم في دعم الجمعيا ت الريا ضية واغلب هده العوامل تسيطر عليها أهواء من يتحمل مسؤو لية التوزيع الغيرالعا دل دلك مما ادىالى حرمان العديد من الفرق الرياضية بولا ية تطوا ن لا تستفيد من المنحة السنوية لمجلس الجهة ..ومن بين هده الجمعيا ت هنا ك سبيل المتا ل ولا للحصر .فريق نهضة مرتيل لكرة القدم-/نادي طلبة تطوا ن /-/ جمعية نا دي الفنيدق -/ اتحا د الشا ون المغرب التطوا ني لكرة الطا ئرة وغيرها حيت لمسوا ان احتكا ر المنح من طرف الجمعيا ت بطنجة على حسا ب نظيرا تها بتطوا ن.. من شا نه ان يؤثر سلبا على سير هده الجمعيا ت التي بدورها تقوم بوا جبها في تنشيط الحركة الريا ضية با لجهة
وفي تصريح ادلى به احد المسؤولين في ملحقة تطوا ن لكرة القدم التا بعة لعصبة الشما ل..الدي اعتبر انه هنا ك حيف كبير اتخد في حق العديد من الفرق والجمعيا ت الريا ضية بولا ية تطوا ن النا تج عن الزبونية والمحسوبية بالا ضا فة الى العلا قا ت الشخضية التي ثم اعتما دها التو زيع.في حين لا يدري ما هى المعا يير الاسا سية والحقيقية التي يتم توزيع منح الجهة على مستفيديها في حين يرىان هنا ك توصيا ت على الجمعيا ت والفرق الا خرى
هدا مما دعى با لجمعيا ت الريا ضية بمدينة واقليم تطوا ن تتسا ءل عن المعايير الحقيقية المتخدة من الجهة الما نحة بجهة طنجة تطوا ن في الدعم الما لي للجمعيا ت الريا ضية التي ترى فيه ان هنا ك حيف كبير في التوزيع الغير العا دل وكل هده التسا ءلا ت قد اععتبرها العديد من رؤسا ء الجمعيا ت
الريا ضية با نها لا تخدم الشا ن الريا ضي وتسجيعه في ضل المحسوبية والزبونية بقدر ما يتم احتكا ر المنح الغير العا دلة على مستحقها ... تطوا ن مصطفى السملا لي